Examine This Report on التعلق العاطفي المفرط
Examine This Report on التعلق العاطفي المفرط
Blog Article
قد يكون التعلق العاطفي المفرط ضارًا إذا لم يتم التعامل معه بشكل مناسب.
هو التعلق الصحي والمتوازن، حيث يشعر الشخص بالراحة والأمان في علاقته بالآخرين. الأفراد الذين يمتلكون هذا النوع من التعلق يثقون في قدرتهم على التعامل مع التحديات العاطفية، ويمكنهم بناء علاقات قوية ومستقرة.
من المهم اختيار المعالج الأنسب لاحتياجاتك، ويمكن القيام بذلك من خلال:
كيف نتخلّص من “التعلق المفرط” بشخص ما؟ ومتى يتحول إلى حالة مرضية؟
عدم تقبل الشخص وضع حدود صحية في علاقاته الاجتماعية مع الطرف الآخر.
مشاكل صحية طويلة الأمد: مثل ارتفاع ضغط الدم نتيجة القلق المستمر.
إذا كنت أنت أو أي شخص تعرفه يعاني من ارتباط عاطفي مرضي، ففكر في التواصل معنا لمعرفة كيف يمكننا المساعدة.
يؤثر التعلق المرضي على علاقتك وحياتك بشكل كامل ، لذا تعرف على التأثيرات لتعالجها، بعضها متعلقة بالاضطرابات النفسية عامة:
إنَّ التعلق العاطفي هو نتيجة سوء تقدير للذات ونظرة خاطئة عنها وطريقة غير سليمة في التعامل معها؛ تجعل الشخص الذي عانى من كل ذلك يتعلق بشكل مرضي بأي إنسان يتعامل معه باحترام وإنسانية كما يستحق، أو يتعامل معه بطريقة تستغل ثغرات نفسه؛ لذا يجب على كل فرد فينا معرفة نفسه جيداً، وتفهُّم حدوده قبل الدخول في أيَّة علاقة مع الآخرين مهما كانت صفتها ومهما كان نوعها.
وعليه ينصح “يمكن بشكل تدريجي فك الارتباط المفرط من خلال التدرب على البعد، والسعي لإقامة علاقات اجتماعية مع شريحة واسعة، والعمل على تطوير المهارات الشخصية، والعلاج النفسي إن كان هناك اضطراب نفسي سبب ذلك التعلق المفرط”.
الحل المثالي لهذا الأمر هو المعرفة المُسبقة بأن الزواج هو إضافة للحياة وليس تغير للحياة وجعلها تدور في محور اضغط هنا التعلق بالزوج أو الزوجة.
فصول مهارات الأبوة والأمومة: يركز التعليم للآباء والأمهات ومقدمي الرعاية على التعرف على مشكلات التعلق بالإضافة إلى مهارات الأبوة أو الأمومة الضرورية الأخرى.
رفع الاستحقاق وتقدير الذات، والنظر إلى النفس باحترام والامتنان لها على إنجازاتها والمهام التي تؤديها ومكافأتها على ذلك، وعدم انتظار التقدير من الآخرين.
وقد أضاف أيضًا بأن العلاقات مكون أساسي في الطبيعة البشرية، حيث تعمل كوسيلة لتبادل المعلومات، والشعور بالراحة، والإحساس بالرعاية والسعادة.